تعرف على 6 أطعمة رائعة للحفاظ على كبد خال من السموم
الكبد آلة تنظيف السموم الأساسية فى الجسم، كما يؤدى وظائف هامة تخص كل جزء من الجسم، حيث يحافظ على توازن مستويات الدهون فى الدم، وله دور فى تنظيم مستويات سكر الدم، ويتخلص من السموم والأدوية والمواد الكيماوية الزائدة عن الحاجة.
وفقا لما ذكره موقع "هيلثى دايت بيز" فإن هناك العديد من الأطعمة يمكنها تحسين قدرة الكبد على التخلص من السموم وزيادة مقدرته على تنظيف نفسه وتشمل:
يعد واحدا من أكثر النباتات التى استخدمت لقرون فى علاج أمراض الكبد والمرارة، حيث يحتوى على مادة فعالة جدا فى دعم الكبد، وهى مادة "سليمارين" أحد أقوى مضادات الأكسدة المعروفة التى تخفف الالتهابات وتمنع إنتاج السموم، ويوجد فى أغلب منتجات دعم الكبد الدوائية.
منذ آلاف السنين استخدم قدماء البشر خل التفاح لعلاج العديد من الأمراض وتحسين وظائف المعدة والقولون والمثانة والكلى، بالإضافة لتنقية الكبد من السموم، ويمكن صناعة خل التفاح منزليا، كما يمكن شراؤه جاهزا، وتحضير شرابه عن طريق وضع 2 معلقة منه وملعقة من العسل على الماء الدافىء، وهو شراب مطهر قوى للكبد.
لكن يجب الحذر فى حالات تناول أدوية أمراض القلب أو مدرات البول والملينات والإنسولين وأدوية ضغط الدم وأدوية السكر، فى أن هذه الأدوية تتفاعل مع خل التفاح بصورة سلبية، لذا يجب التأكد من عدم تفاعل الخل مع الأدوية التى تتناولها، وهذا يتم بسؤال المختصين.
يحتوى الثوم على العناصر الغذائية ومركب الأليسين الذى يساعد على إزالة السموم من الكبد، ويمكنه طرد المعادن الثقيلة والنيتروجين والهرمونات الزائدة، لكن احذر من أن طهى الثوم يقلل من فعاليته، فالحل الأفضل هو استخدام كبسولات الثوم 2 أو 3 مرات فى اليوم.
لكن احذر عند تناول الثوم من تفاعله مع أقراص منع الحمل، ومع أدوية السل وأدوية الإيدز.
من أغلى المستحضرات هو مستخلص بذور ثمرة الجريب فروت، لكن "الغالى ثمنه فيه" حيث يمتلىء بمضادات الأكسدة التى تخلص الكبد من السموم، ويمكن أن تساهم بضعة قطرات منه حال تناولها مرتين أو ثلاثة باليوم فى تطهير الكبد بفاعلية كبيرة، يمكن الاستعاضة عن المستحضر بتناول ثمرة يوميا من الجريب فروت.
واحذر من تفاعل المستحضر مع أدوية ارتفاع ضغط الدم، وأدوية ارتفاع الكوليستيرول، وأدوية عدم القدرة على الانتصاب، والمهدئات وأدوية سيولة الدم والأدوية التى تحتوى على مادة الكافيين.
لا يقتصر استخدام الكركم فقط على صبغة الطعام باللون الأصفر، لكن بدا من الأبحاث أنه يمكن أن يكون علاجا فعالا للعديد من الأمراض، وبالفعل كان إحدى دعامات الأدوية فى الطب الهندى، لكن هناك خليطا سحريا للحفاظ على الكبد من السموم، هو خليط الكركم والزنجبيل يعزز الجهاز المناعى، ويحسن الدورة الدموية وينقيها من السموم، ويمد الكبد بالعديد من المعادن والمواد اللازمة لسلامته وتنقيته من السموم.
على ما يبدو من فوائد الليمون أنه عبارة عن صيدلية متنقلة، كما أنه مادة مغذية جدا وغنى بالألياف وفيتامينات "ج" و"ب" وهو عبارة عن منجم من المعادن اللازمة للجسم كالحديد والنحاس والكالسيوم والبوتاسيوم والمغناسيوم، بالإضافة إلى أن لقشرته فوائد رهيبة فى الطب التجميلى، وهو فى حد ذاته مضاد للبكتريا والفطريات، يقول الخبراء أن نصف ليمونة معصورة على كوب من الماء الدافىء يمكنها أن تعمل كمنظف للكبد، وتطرد السموم من كافة الجهاز الهضمى.
الكبد آلة تنظيف السموم الأساسية فى الجسم، كما يؤدى وظائف هامة تخص كل جزء من الجسم، حيث يحافظ على توازن مستويات الدهون فى الدم، وله دور فى تنظيم مستويات سكر الدم، ويتخلص من السموم والأدوية والمواد الكيماوية الزائدة عن الحاجة.
وفقا لما ذكره موقع "هيلثى دايت بيز" فإن هناك العديد من الأطعمة يمكنها تحسين قدرة الكبد على التخلص من السموم وزيادة مقدرته على تنظيف نفسه وتشمل:
يعد واحدا من أكثر النباتات التى استخدمت لقرون فى علاج أمراض الكبد والمرارة، حيث يحتوى على مادة فعالة جدا فى دعم الكبد، وهى مادة "سليمارين" أحد أقوى مضادات الأكسدة المعروفة التى تخفف الالتهابات وتمنع إنتاج السموم، ويوجد فى أغلب منتجات دعم الكبد الدوائية.
منذ آلاف السنين استخدم قدماء البشر خل التفاح لعلاج العديد من الأمراض وتحسين وظائف المعدة والقولون والمثانة والكلى، بالإضافة لتنقية الكبد من السموم، ويمكن صناعة خل التفاح منزليا، كما يمكن شراؤه جاهزا، وتحضير شرابه عن طريق وضع 2 معلقة منه وملعقة من العسل على الماء الدافىء، وهو شراب مطهر قوى للكبد.
لكن يجب الحذر فى حالات تناول أدوية أمراض القلب أو مدرات البول والملينات والإنسولين وأدوية ضغط الدم وأدوية السكر، فى أن هذه الأدوية تتفاعل مع خل التفاح بصورة سلبية، لذا يجب التأكد من عدم تفاعل الخل مع الأدوية التى تتناولها، وهذا يتم بسؤال المختصين.
يحتوى الثوم على العناصر الغذائية ومركب الأليسين الذى يساعد على إزالة السموم من الكبد، ويمكنه طرد المعادن الثقيلة والنيتروجين والهرمونات الزائدة، لكن احذر من أن طهى الثوم يقلل من فعاليته، فالحل الأفضل هو استخدام كبسولات الثوم 2 أو 3 مرات فى اليوم.
لكن احذر عند تناول الثوم من تفاعله مع أقراص منع الحمل، ومع أدوية السل وأدوية الإيدز.
من أغلى المستحضرات هو مستخلص بذور ثمرة الجريب فروت، لكن "الغالى ثمنه فيه" حيث يمتلىء بمضادات الأكسدة التى تخلص الكبد من السموم، ويمكن أن تساهم بضعة قطرات منه حال تناولها مرتين أو ثلاثة باليوم فى تطهير الكبد بفاعلية كبيرة، يمكن الاستعاضة عن المستحضر بتناول ثمرة يوميا من الجريب فروت.
واحذر من تفاعل المستحضر مع أدوية ارتفاع ضغط الدم، وأدوية ارتفاع الكوليستيرول، وأدوية عدم القدرة على الانتصاب، والمهدئات وأدوية سيولة الدم والأدوية التى تحتوى على مادة الكافيين.
لا يقتصر استخدام الكركم فقط على صبغة الطعام باللون الأصفر، لكن بدا من الأبحاث أنه يمكن أن يكون علاجا فعالا للعديد من الأمراض، وبالفعل كان إحدى دعامات الأدوية فى الطب الهندى، لكن هناك خليطا سحريا للحفاظ على الكبد من السموم، هو خليط الكركم والزنجبيل يعزز الجهاز المناعى، ويحسن الدورة الدموية وينقيها من السموم، ويمد الكبد بالعديد من المعادن والمواد اللازمة لسلامته وتنقيته من السموم.
على ما يبدو من فوائد الليمون أنه عبارة عن صيدلية متنقلة، كما أنه مادة مغذية جدا وغنى بالألياف وفيتامينات "ج" و"ب" وهو عبارة عن منجم من المعادن اللازمة للجسم كالحديد والنحاس والكالسيوم والبوتاسيوم والمغناسيوم، بالإضافة إلى أن لقشرته فوائد رهيبة فى الطب التجميلى، وهو فى حد ذاته مضاد للبكتريا والفطريات، يقول الخبراء أن نصف ليمونة معصورة على كوب من الماء الدافىء يمكنها أن تعمل كمنظف للكبد، وتطرد السموم من كافة الجهاز الهضمى.
