حركاتِك الجسدية تعكس ما بداخلك
في بعض الأوقات تفقدين التحكم في انفعالاتك، وعندما تحاولين إخفائها والسيطرة عليها، يقوم جسدك بحركات تلقائية نتيجة الضغط التي تسعين للسيطرة عليه، وهو ما يدفع المتواجدين حولك او المقربين منك، إلى سهولة التنبؤ بما يدور داخلك، فيكون من السهل عليهم قراءة حركات جسدك التي توحي لهم بما داخلك.
ويشير خبراء علم النفس إلى عدد من الحركات الجسدية ومعانيها، التي يمكنك الاستفادة منها لتفادي الوقوع فيها، وتتحكمي بانفعالاتك دون أن تعطي انطباعا لغيرك بتوترك أو غضبك، وأهم هذه الحركات:
- حركة الساقين: من أكثر الحركات الجسدية التي توضح توترك، وتظهر واضحة جدا لدى معظم الناس خاصة في مقابلات العمل، فحاولي ان تنتبهي لها وإخفائها بطريقة ذكية.
- حركة الأصابع: يدفعك أيضا التوتر إلى حركة أصابع اليدين السريعة دون انتباهك، وهي تبدو أكثر وضوحا من حركة الساقين، ويمكن تفادي هذه الحركة من خلال الإمساك بشيء ما، أو كرة الضغط للتخلص من التوتر.
- تكتيف الذراعين: أحيانا عندما لا يثيرك الحديث أو تشعرين بالملل، تقومي بتكتيف ذراعيك، وهي تعطي رسالة للآخرين بأنك غير مهتمة بالحديث أو الملل منه، وقد يفهمها البعض على أنها تقليل من شأنهم.
- الضغط على الشفاه: تحمل هذه الحركة أكثر من معنى، فقد تعني التوتر أو الخوف أو الإعجاب بالشخص الذي تتحدثين معه، أو الرغبة في إنهاء الحديث الجاري.
- الضغط على الأسنان: تحاولين بهذه الطريقة التحكم في أعصابك، وهي ناتجة عن شدة التوتر أو الغضب، وقد يلاحظها المحيطين بكِ، ويمكنك بدلا من أن تتسبب هذه الحالة في الصداع، تناول علكة لتنفيس غضبك بها.
- قضم الأظافر: من أكثر الحركات الشائعة، وهي دليل قاطع على التوتر والقلق تجاه شيئا ما.
في بعض الأوقات تفقدين التحكم في انفعالاتك، وعندما تحاولين إخفائها والسيطرة عليها، يقوم جسدك بحركات تلقائية نتيجة الضغط التي تسعين للسيطرة عليه، وهو ما يدفع المتواجدين حولك او المقربين منك، إلى سهولة التنبؤ بما يدور داخلك، فيكون من السهل عليهم قراءة حركات جسدك التي توحي لهم بما داخلك.
ويشير خبراء علم النفس إلى عدد من الحركات الجسدية ومعانيها، التي يمكنك الاستفادة منها لتفادي الوقوع فيها، وتتحكمي بانفعالاتك دون أن تعطي انطباعا لغيرك بتوترك أو غضبك، وأهم هذه الحركات:
- حركة الساقين: من أكثر الحركات الجسدية التي توضح توترك، وتظهر واضحة جدا لدى معظم الناس خاصة في مقابلات العمل، فحاولي ان تنتبهي لها وإخفائها بطريقة ذكية.
- حركة الأصابع: يدفعك أيضا التوتر إلى حركة أصابع اليدين السريعة دون انتباهك، وهي تبدو أكثر وضوحا من حركة الساقين، ويمكن تفادي هذه الحركة من خلال الإمساك بشيء ما، أو كرة الضغط للتخلص من التوتر.
- تكتيف الذراعين: أحيانا عندما لا يثيرك الحديث أو تشعرين بالملل، تقومي بتكتيف ذراعيك، وهي تعطي رسالة للآخرين بأنك غير مهتمة بالحديث أو الملل منه، وقد يفهمها البعض على أنها تقليل من شأنهم.
- الضغط على الشفاه: تحمل هذه الحركة أكثر من معنى، فقد تعني التوتر أو الخوف أو الإعجاب بالشخص الذي تتحدثين معه، أو الرغبة في إنهاء الحديث الجاري.
- الضغط على الأسنان: تحاولين بهذه الطريقة التحكم في أعصابك، وهي ناتجة عن شدة التوتر أو الغضب، وقد يلاحظها المحيطين بكِ، ويمكنك بدلا من أن تتسبب هذه الحالة في الصداع، تناول علكة لتنفيس غضبك بها.
- قضم الأظافر: من أكثر الحركات الشائعة، وهي دليل قاطع على التوتر والقلق تجاه شيئا ما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق