الخميس، 19 مايو 2016

fact should know about treatment with stem cell

How do scientists grow stem cells in the right conditions? How can stem cells treat disease? When most people think about about stem cells treating disease they think of a stem cell transplant. In a stem cell transplant, embryonic stem cells are first specialized into the necessary adult cell type. Then, those mature cells replace tissue that is damaged by disease or injury. This type of treatment could be used to: replace neurons damaged by spinal cord injury, stroke, Alzheimer’s disease, Parkinson’s disease or other neurological problems; produce insulin that could treat people with diabetes and heart muscle cells that could repair damage after a heart attack; or replace virtually any tissue or organ that is injured or diseased. But embryonic stem cell-based therapies can do much more. Studying how stem cells develop into heart muscle cells could provide clues about how we could induce heart muscle to repair itself after a heart attack. The cells could be used to study disease, identify new drugs, or screen drugs for toxic side effects. Any of these would have a significant impact on human health without transplanting a single cell. What diseases could be treated by stem cell research? In theory, there’s no limit to the types of diseases that could be treated with stem cell research. Given that researchers may be able to study all cell types via embryonic any disease. stem cells, they have the potential to make breakthroughs in How can I learn more about CIRM-funded stem cell research in a particular disease? CIRM has created disease pages for many of the major diseases being targeted by stem cell scientists. You can find those disease pages here. You can also sort our complete list of CIRM awards to see what we've funded in different disease areas. What cell therapies are available right now? Many clinical trials for embryonic stem cell-based therapies have begun in recent years. Results from those won't be available until the trials reveal that the therapies are safe and While ten cell therapies have been approved around the world as of January 2016, the only widely used stem cell-based therapy is bone marrow transplantation. Blood-forming stem cells in the bone marrow were the first stem cells to be identified and were the first to be used in the clinic. This life-saving technique has helped thousands people worldwide who had been suffering from blood cancers, such as leukemia. In addition to their current use in cancer treatments, research suggests that effective—which could take a few years. bone marrow transplants will be useful in treating autoimmune diseases and in helping people tolerate transplanted organs. Other therapies based on adult stem cells are currently in clinical trials. Until those trials are complete we won't know which type of stem cell is most effective in treating different diseases

الاثنين، 9 مايو 2016

التوحد

مرض التوحد مِن الأمراض التي تعتبر حديثة على العالم، أو أنه قد تم اكتشافها حديثاً، حيث أنه في الماضي لم يكن أحد يسمع عن مرض التوحد أو يعرف عنه شيئاً.ويتسبب في مرض التوحد خلل ومشكلة في النمو العصبي وذلك يؤدي إلى ضعف تعلم الطفل للُّغة وقلة تواصله مع من حوله. وسوف يلْحظ الأهل أنَّ يثير انتباهه أي شيء كان. ويبدأ الأهل بالانتباه إلى مشكلة طفلهم له عالمه الخاص به، وأنه لا يختلف كثيراً مع الأطفال -ولا حتى الكبار- ويهتم الطفل بأشياء محددة –فقط- ولا طفلهم بعد بلوغه السنة الثالثة مِن عمره، ففي البداية قد يعتقدون أن السبب هو صغر عمر الطفل أو أنه يحتاج المزيد مِن الوقت كي يتعلم وينضج عقله أكثر.ولكن عندما يشاهد الأهل أطفال آخرون في عمر طفلهم أو حتى أصغر يتعلمون مهارات أكثر مِن طفلهم ويتكلمون بشكل أفضل، فإن ذلك سوف يجعلهم يشعرون بالشك في تصرفات الطفل ومحاولة التأكد ما إذا كانت هذه التصرفات طبيعية أم هي سبب لمرض ما. فيجب على الأهل أن يكونوا أكثر توعية معرفة بكافة الأمراض التي تصيب الأطفال في سن صغير كي يستطيعوا التعامل مع الطفل جيداً ويلجأوا لعلاجه إذا استدعى الأمر.إن مِن أهم الأمراض التي بدأت بالانتشار بين الأطفال في العصر الحالي هي مرض التوحد.فما هو مرض التوحد؟ وما هي أعراضه وأسبابه؟ وكيف يمكن علاج المرض؟ • التوحد: هو عبارة عن خلل واضطراب في النمو العصبي للطفل ويظهر عادة لدى الطفل قبل بلوغ عمر الثلاث سنوات، وتختلف الأعراض مِن طفل إلى آخر. وعند ظهور أعراض التوحد في البداية، قد لا ينبه الأهل لها كثيراً؛ لأنها تكون بسيطة ولكن مع الوقت تزداد الأعراض ويُصبح مِن الصعب التعامل مع الطفل، ولكن كلما اكتشف الأهل أعراض التوحد سريعاً كلما ساعد ذلك في معالجة الطفل بشكل أفضل وجعله يتعايش مع الناس بشكل أفضل ويكون قادر على خدمة نفسه –أيضاً-.ولكن إذا تأخر علاج الطفل؛ فسوف يؤدي ذلك إلى تمكن المرض منه، وسوف يواجه الطفل الكثير مِن الصعوبات في حياته عندما يَكبر ويحتاج للكثير مِن المساعدة مِن غيره عندما يريد فعل أي شيء.ويصيب مرض التوحد الأطفال الذكور أكثر مِن الأطفال الإناث بمعدل ثلاث أو أربعة أضعاف. ومِن أكثر أعراض التوحد الشائعة بين الأطفال والتي يجب الانتباه إليها جيداً هي: أعراض التوحد • صعوبة التكلم بشكل طبيعي وتكرار نفس الكلمات. • عدم التواصل الاجتماعي مع الآخرين، وصعوبة التفاهم مع الطفل وتعليمه الصواب مِن الخطأ. • الاهتمام بأشياء محددة –فقط- وتكرارها باستمرار وعدم الاهتمام بتعلم أي شي جديد. • الصراخ الدائم والمتواصل وبسبب وبدون سبب. وتبدأ أعراض التوحد بالظهور مِن عمر الستة أشهر وفي عمر السنتين أو الثلاث سنوات تكون واضحة جداً ويمكن تمييزها، ففي عمر الستة أشهر سوف تلْحظ أن الطفل لا يهتم بمن حوله أو يبتسم لهم، ولا ينتبه عندما تناديه باسمه أو حتى تلاعبه فسوف تلاحظ عدم استجابته لك أو لمن حوله. ولا يوجد سبب محدد لإصابة الطفل بالتوحد ولكن هناك أسباب مختلفة تسبب مرض التوحد للأطفال. أسباب مرض التوحد اضطراب في الجينات أو أي خلل فيها قد يسبب ذلك الإصابة بمرض التوحد اصابة أحد أفراد العائلة بمرض التوحد يؤدي إلى انتقال المرض عن طريق الوراثة مشكلة في تكوين الدماغ والجهاز العصبي فما زال السبب الرئيسي وراء مرض التوحد غير محدد حتى الآن، وذلك يثير مِن حيرة الأطباء بشكل كبير حول هذا المرض. ولا يوجد علاج محدد لمرض التوحد، ولكن يمكن مساعدة المريض على التخفيف مِن مضاعفات المرض في المستقبل ومساعدة المريض في الاندماج في العالم مِن حوله. وهناك العديد مِن طرق علاج مرض التوحد ولكن نتائجها تختلف مِن مريض إلى آخر. طرق علاج التوحد العلاج بالأدوية التي تركز على علاج المشكلة الموجودة في الخلايا العصبية ومحاولة السيطرة عليها وتخفيفها تعليم الطفل في مدارس خاصة بمرضى التوحد؛ كي يتم التعامل معهم بطريقة خاصة تساعدهم على التواصل مع غيرهم والتجاوب مع الأطفال الآخرين والاندماج مع العالم مِن حولهم والاستجابة لكافة المؤثرات المرئية والصوتية مِن حولهم. علاج مشكلة النطق لدى الطفل وتعليمه كيفية النطق بشكل سليم والتحدث مع الآخرين والاندماج معهم اللجوء للعلاج بالطب البديل والذي قد يتجاوب معه بعض الأطفال وبعض الأطفال الآخرين قد لا يتجاوبون لهذا العلاج فعند ملاحظة أعراض التوحد على الطفل فيجب عدم التهاون والذهاب إلى الطبيب فوراً؛ كي يساعد الطفل في العلاج والتعايش مع هذا المرض والتقليل مِن أعراض هذا المرض بقدر المستطاع.فهناك بعض الأهالي عندما يلْحظون عدم انتباه ابنهم لهم وعدم اكتراثه لأي شيء مِن حوله، يعتبرون ذلك ذكاءً مِن الطفل وأنه يسمع مَن حوله ويقصد عدم الاستجابة كنوع مِن اللعب أو الذكاء ولكن لو تكرر ذلك الأسلوب كثيراً؛ فإنه يثير القلق والشكوك حول ما إذا كان الطفل فعلاً مصاب بالتوحد أم لا؟وخصوصاً عندما يكون الطفل ذكراً أو إذا كان هناك أي إصابات في العائلة أو أي أحد يعاني مِن اضطرابات عصبية، فإن ذلك سوف يزيد مِن احتمالية ظهور طفل مصاب بمرض التوحد. فالكثير مِن الأطفال الذين يصابون بمرض التوحد ويتم اللجوء إلى علاجهم في سن مبكرة يساعدهم ذلك كثيراً في التعايش مع المرض والاستجابة إلى المؤثرات التي حولهم بشكل أفضل، والتكلم والنطق بطريقة أفضل مِن غيرهم مِن الأطفال الذين تأخروا في العلاج. وعند وجود طفل بالعائلة مصاب بالتوحد فيجب على الأبوين تثقيف أنفسهم جيداً حول كيفية التعامل مع الطفل وجعله يتعايش مع المرض بشكل أفضل، ويجب الأخذ بالنصائح التي يعطيها الطبيب لأهل المريض وذلك كي يساعدوه في معالجة هذا المرض. ويجب أن يهتم الأهل كثيراً بطفل التوحد ويجعلوه يشعر بالحب والحنان والأمان، فبالرغم مِن أن طفل التوحد يَظهر وكأنه انطوائي ولا يرغب في التعامل مع أحد ويحب الجلوس وحيداً، إلا أنه عندما يشعر بحب أبويه له واهتمامه به سوف يجعله يشعر بالتحسن أكثر وبالتفاؤل والتجاوب في العلاج أكثر مِن اهماله وتركه بحجة أنه لا يُحب أن يتواصل مع أحد. فالكثير مِن الأهالي يقعون في هذا الخطأ، وهناك آباء لا يتحملون كثرة صراخ ابنهم وصعوبة التعامل معه، ويهملونه أو يوبخونه، ولكن هذا الأسلوب يزيد مِن حالة الطفل سوءًاً ويجعله أكثر عدوانية وكراهية لمن حوله وقد يجلعه يؤذي نفسه أو يؤذي الآخرين. فالحنان والحب وتفهم الطفل مهم وضروري –جداً- في مساعدته عهلى التعايش مع المرض وجعله قادراً في المستقبل على التجاوب مع الآخرين والاعتماد على نفس.